Monday, November 21, 2011

إصابة الأطفال بهشاشة أو لين العظام


 يقدم عدد من استشاريي طب الأطفال وحديثي الولادة مجموعة من الأسباب التي تكمن وراء إصابة الأطفال بهشاشة أو لين العظام فهي إما أن تكون نتيجة نقص فيتامين “د” أو بسبب التمثيل الغذائي أو نقص الوزن الحاد أو ضعف البنية أو التهابات الأمعاء وأكثر من يعانون من هشاشة العظام من الأطفال يتناولون لبنًا صناعيًا.
ومن أعراض هشاشة العظام عند الأطفال:
التأخر في المشي والتطورات الطبيعية للنمو وظهور بعض الملامح في الأيدي والأرجل أو في نهاية العظام والكعبين وأحيانًا في الرأس فيكون حجم الرأس أكبر من الطبيعي.
وعن علاج هشاشة العظام:
إن علاج لين العظام يعتمد بالأساس على تحديد سبب المرض حيث يتناول الطفل الفيتامين الذي يفتقده، لأن النسيج العظمي يتكون من مادة بروتينية وهي “الكولاجين”، وهي المادة التي تحفظ للعظم هيئته وتعمل على مرونته حيث يحتوي هذا النسيج على الكالسيوم والفوسفات اللذين يكسبان العظم القوة والصلابة والمرونة.
ننصح بضرورة التغذية الصحية السليمة والتركيز على المواد البروتينية والابتعاد عن تناول المشروبات الغازية وتعرض الطفل لأشعة الشمس غير الضارة، بالإضافة إلى ضرورة ممارسة الرياضة والحركة منذ الطفولة

 يقدم عدد من استشاريي طب الأطفال وحديثي الولادة مجموعة من الأسباب التي تكمن وراء إصابة الأطفال بهشاشة أو لين العظام فهي إما أن تكون نتيجة نقص فيتامين “د” أو بسبب التمثيل الغذائي أو نقص الوزن الحاد أو ضعف البنية أو التهابات الأمعاء وأكثر من يعانون من هشاشة العظام من الأطفال يتناولون لبنًا صناعيًا.
ومن أعراض هشاشة العظام عند الأطفال:
التأخر في المشي والتطورات الطبيعية للنمو وظهور بعض الملامح في الأيدي والأرجل أو في نهاية العظام والكعبين وأحيانًا في الرأس فيكون حجم الرأس أكبر من الطبيعي.
وعن علاج هشاشة العظام:
إن علاج لين العظام يعتمد بالأساس على تحديد سبب المرض حيث يتناول الطفل الفيتامين الذي يفتقده، لأن النسيج العظمي يتكون من مادة بروتينية وهي “الكولاجين”، وهي المادة التي تحفظ للعظم هيئته وتعمل على مرونته حيث يحتوي هذا النسيج على الكالسيوم والفوسفات اللذين يكسبان العظم القوة والصلابة والمرونة.
ننصح بضرورة التغذية الصحية السليمة والتركيز على المواد البروتينية والابتعاد عن تناول المشروبات الغازية وتعرض الطفل لأشعة الشمس غير الضارة، بالإضافة إلى ضرورة ممارسة الرياضة والحركة منذ الطفولة

No comments:

Post a Comment