Sunday, November 13, 2011

وأطقم الحمامات




تتنوع الخلاطات وأطقم الحمامات، التي تأتي بتصاميم ومواصفات مبتكرة، حيث تتنافس العديد من شركات الأجهزة الصحية على طرح منتجات تتمتع بقدر من المتانة والقوة تفي باحتياجات السوق ومتطلبات المستهلك الذي يبحث عن قطع عالية الجودة، كما تتمتع بقدر من السهولة والسرعة في استعمالها، وتتوافق مع ديكور وتفاصيل المكان.
ونجد الخلاطات أو صنابير المياه التي تأتي بأشكال وأحجام مختلفة، تتميز بانسيابية الشكل من الأستانلس ستيل، ومنها ما هي كلاسيكية من البرونز أو مذهبة، كما تحتوي على زخارف ونقوش تمنحها قدراً من الفخامة والأصالة، وتحاكي النظام الفكتوري، الذي يتناغم مع كل جزء وقطعة من أجزاء الحمام سواء من ناحية نوعية الجدار وألوانه الذي يغلب عليه اللون الترابي بتدريجاته، أو الرخام، أو السيراميك، أو يمكن أن ندخل بعض الأصباغ كعنصر جمالي في المكان ليسير في خط واحد مع كساء الجدران، ويمكن أن تطلى مساحة من الحمام أو في الأجزاء البعيدة نوعا ما عن الأماكن التي تصل إليها الماء أو حتى انبعاث البخار، ويمكن أن يكون عند مدخل الحمام أو المساحة المحيطة بالباب، أو ركن تغير الملابس.
وبدءاً من طرح آلية تصريف المياه عام 1934 إلى عمود الدش في 1953، وأول دش قابل لتعديل نمط ضخ المياه عام 1968، ثم تقنية الماء المتراقص عام 2004، وتقنية استعادة الحرارة من ماء الدش والتحكم في مستويات درجة الحرارة من خلال جهاز رقمي يمكن أن يحدد درجة حرارة المياه، بالإضافة إلى تحديد كمية ضخ الماء، ونوعية الضخ، فمنها ما هو كرذاذ الماء المتطاير، ومنها كحبات هطول المطر، ومنها ما هي ناعمة ورقيقة في تساقطها، وأيضا هناك بعض الخلاطات المبرمجة بالمس أو عند وضع اليد مباشرة عند فوهة الصنبور، فتخرج منه المياه بطريقة مدروسة، مما يحقق قدرا من التوفير وعدم استهلاك المياه، وهناك أيضاً بعض الخلاطات يتم استخدامها بالضغط على رأس الصنبور فيخرج الماء وفق وقت محدد.




تتنوع الخلاطات وأطقم الحمامات، التي تأتي بتصاميم ومواصفات مبتكرة، حيث تتنافس العديد من شركات الأجهزة الصحية على طرح منتجات تتمتع بقدر من المتانة والقوة تفي باحتياجات السوق ومتطلبات المستهلك الذي يبحث عن قطع عالية الجودة، كما تتمتع بقدر من السهولة والسرعة في استعمالها، وتتوافق مع ديكور وتفاصيل المكان.
ونجد الخلاطات أو صنابير المياه التي تأتي بأشكال وأحجام مختلفة، تتميز بانسيابية الشكل من الأستانلس ستيل، ومنها ما هي كلاسيكية من البرونز أو مذهبة، كما تحتوي على زخارف ونقوش تمنحها قدراً من الفخامة والأصالة، وتحاكي النظام الفكتوري، الذي يتناغم مع كل جزء وقطعة من أجزاء الحمام سواء من ناحية نوعية الجدار وألوانه الذي يغلب عليه اللون الترابي بتدريجاته، أو الرخام، أو السيراميك، أو يمكن أن ندخل بعض الأصباغ كعنصر جمالي في المكان ليسير في خط واحد مع كساء الجدران، ويمكن أن تطلى مساحة من الحمام أو في الأجزاء البعيدة نوعا ما عن الأماكن التي تصل إليها الماء أو حتى انبعاث البخار، ويمكن أن يكون عند مدخل الحمام أو المساحة المحيطة بالباب، أو ركن تغير الملابس.
وبدءاً من طرح آلية تصريف المياه عام 1934 إلى عمود الدش في 1953، وأول دش قابل لتعديل نمط ضخ المياه عام 1968، ثم تقنية الماء المتراقص عام 2004، وتقنية استعادة الحرارة من ماء الدش والتحكم في مستويات درجة الحرارة من خلال جهاز رقمي يمكن أن يحدد درجة حرارة المياه، بالإضافة إلى تحديد كمية ضخ الماء، ونوعية الضخ، فمنها ما هو كرذاذ الماء المتطاير، ومنها كحبات هطول المطر، ومنها ما هي ناعمة ورقيقة في تساقطها، وأيضا هناك بعض الخلاطات المبرمجة بالمس أو عند وضع اليد مباشرة عند فوهة الصنبور، فتخرج منه المياه بطريقة مدروسة، مما يحقق قدرا من التوفير وعدم استهلاك المياه، وهناك أيضاً بعض الخلاطات يتم استخدامها بالضغط على رأس الصنبور فيخرج الماء وفق وقت محدد.

No comments:

Post a Comment